ثلاث سنوات مضت ، هل حقا يمضي الزمن بهذه السرعة ?! ، ربما يكون هذا العام مخيب لآمالنا قبل أن يكون مخيب لمن يتابعنا ، لم نكتب أكثر من عشرة مواضيع في هذا العام وربما يرجع ذلك لأسباب مختلفة يطول شرحها وإن كنا نراها ليست بعذر ، فهذه المدونة هي ابنتنا ، نتعامل معها من هذا المنطلق ويجب علينا الاهتمام بها أكثر من هذا ، لذلك نتمني أن تكون بداية العام الرابع لها هي بداية التغيير فلقد افتقدنا الكتابة والتفاعل الذي يحدث من جانبكم هنا كما يفتقد الحبيب أحبابه بعد رحلة سفر طويلة.
عندما احتفلنا بذكري استمرار جناننا لمدة عام وافق ذلك الوقت أول أيام عيد الأضحي المبارك والآن توافق ذكري البداية أول أيام العام الهجري ، كل عام والأمة الإسلامية بخير ولعل في ذلك بشرة خير لما انتويته لابنتي الكبري.
وبرغم قلة المواضيع المنشورة في هذا العام لكن تحكمني عادتي السنوية فأود أن اشير إلي تدوينتين وهما تدوينة علياء وسميرة والتي حققت أعلي مشاهدة علي المدونة منذ البداية كما أن أحد المواقع الإخبارية اقتبست جزء كبير منها والآخري وهي آخر تدوينة كتبتها ونشرتها هنا وهي بعنوان ظلام شفق حياة تلك التدوينة التي أعجبت البعض أكثر مما ينبغي وجعلتني اشبه بكاتب عاجز ، لا يستطيع أن يتفوق علي ما كتبه مسبقا.
نظرا لأحداث الراهنة و التي تمر بها بلادنا العربية بداية من مصر التي نحيا فيها مرورا بسوريا وفلسطين انتهاء بالأردن ، نعلن دعمنا لجميع حركات المقاومة وجميع الحركات التحررية التي تحدث في الوطن العربي ، أما بالنسبة لبعض المنظرين ومن يدعون الثقافة والرفعة وخاصة بالنسبة لقضية الفلسطينية فنحب أن نذكرهم أن ثأر أحمد من داود لم يأخذ بعد وأن هناك تاريخ وميراث من الدم لا يمكن أن يمحوه سوي تحرير الوطن والوطن يمتد من المحيط للخليج وليس دولة بعينها ، نترككم في النهاية مع أغنيتين نحبهم وهما يا حيف لسميح شقير ويا فلسطينية لشيخ إمام
عندما احتفلنا بذكري استمرار جناننا لمدة عام وافق ذلك الوقت أول أيام عيد الأضحي المبارك والآن توافق ذكري البداية أول أيام العام الهجري ، كل عام والأمة الإسلامية بخير ولعل في ذلك بشرة خير لما انتويته لابنتي الكبري.
وبرغم قلة المواضيع المنشورة في هذا العام لكن تحكمني عادتي السنوية فأود أن اشير إلي تدوينتين وهما تدوينة علياء وسميرة والتي حققت أعلي مشاهدة علي المدونة منذ البداية كما أن أحد المواقع الإخبارية اقتبست جزء كبير منها والآخري وهي آخر تدوينة كتبتها ونشرتها هنا وهي بعنوان ظلام شفق حياة تلك التدوينة التي أعجبت البعض أكثر مما ينبغي وجعلتني اشبه بكاتب عاجز ، لا يستطيع أن يتفوق علي ما كتبه مسبقا.
نظرا لأحداث الراهنة و التي تمر بها بلادنا العربية بداية من مصر التي نحيا فيها مرورا بسوريا وفلسطين انتهاء بالأردن ، نعلن دعمنا لجميع حركات المقاومة وجميع الحركات التحررية التي تحدث في الوطن العربي ، أما بالنسبة لبعض المنظرين ومن يدعون الثقافة والرفعة وخاصة بالنسبة لقضية الفلسطينية فنحب أن نذكرهم أن ثأر أحمد من داود لم يأخذ بعد وأن هناك تاريخ وميراث من الدم لا يمكن أن يمحوه سوي تحرير الوطن والوطن يمتد من المحيط للخليج وليس دولة بعينها ، نترككم في النهاية مع أغنيتين نحبهم وهما يا حيف لسميح شقير ويا فلسطينية لشيخ إمام
اية ده
ردحذفوالله ليكم وحشة يا محمد
اما الواد اسلام ده فاصلا مش هكلمه ابداااااا
عموما بتمني ترجعوا تاني للتدوين
ارجعوا بيتكم تاني الفيس بوك وتويتر مش هينفعكم
حاضر يا رحاب
حذفبنحاول نرجع اهوه :)
كل سنة و أنتم مبدعين :)
ردحذف